jeudi, février 22, 2007

Appel à candidatures : poste de président de Normalland


Après le referendum qui a eu lieu récemment à Normaland, la république Normallandaise a décidé d’organiser des élections présidentielles et ceux en trois tours !

Ceux qui sont intéressé de se présenter aux élections doivent :

1- présenter leur candidature dans un commentaire
2- présenter leur programme présidentiel qui sera publié sur ce site et ceux sur l’adresse email : normalland@yahoo.fr

vendredi, février 16, 2007

مصالحة وطنية واستفتاء شعبي في نورمالاند

أيها النرماليون, أيتها النرماليات


تفاديا لتدخل أمريكي مرتقب في نورمالاند بعد التقلبات السياسية التي طرأت في البلاد النورمالاندية, عبّرت مختلف التيارات السياسية عن رغبتها في طي صفحة الخلافات و أخذت في التفكير بجدّية في مستقبل البلاد.

فبينما ندّد الشنفرة, الرئيس الحالي لنورمالاند, بالغزو الخارجي المرتقب, عبّر محافظ نورمالاند, في خطاب تارخي, عبّر عن نسيانه لخصام الماضي و دعى الكل للتحابب و السلم. هذا ما جعل الحوارات السياسية تتسارع الى أن قرّر الجميع اتخاذ مصالحة وطنية يتخللها استفتاء شعبي يقرر من خلاله الشعب النورمالاندي مصيره السياسي.

نرجو من كل نورمالاندي و من كل نرمالاندية أن يشاركوا في هذا الاستفتاء الهام و المصيري في تاريخ البلاد.






mardi, février 13, 2007

le premier discours du Gouverneur apres le coup d'état !

Après une attente de plusieurs jours, voila qu’il se manifeste. Le gouverneur de Normalland est saint et sauf. Et non seulement il est en bonne santé, contrairement a toutes les rumeurs qui ont parlé de sa mort ou de sa maladie, mais aussi il s’adresse au monde entier à travers un discours d’amour, choisissant comme date pour se manifester le Saint-Valentin pour illustrer sa bonne foie et son désir d’aller vers l’avant.

Puisque, en s’échappant, il s’est séparé de tous ses collaborateurs qui lui écrivent d’habitude ses discours, le gouverneur de Normalland a pris le soin d’écrire lui-même son discours et en langue française pour que ses paroles sages puissent être écoutés par le monde entier.

Il utilise dans son discours un vieux français qui est loin d’être facile à comprendre, c’est pour cela que notre rédaction a pris le soin de traduire à ceux qui n’ont pas le niveau de sa majesté le gouverneur de Normalland. Ecoutons ce discours mémorable :

Chers compartiments !

(chers compatriotes )

Mes deux moiselles mes cieux... salut !

( mes dames ,mes demoiselles messieurs , bonsoir)

Le Bonheur des ambassadeurs

(سعادة السفراء)

Le bonheur des raaiis

(سعادة الرئساء)

Que dirais je et que dirais je pas ?

( اش باش نقول و اش باش نخبّي)

Chafara , ya3tih ouba, il a ajouté dedans

(الشنفرة -....-كثرلها)

Je lui ai donné mon coté, il a tiré sur moi

(عطيتو الجنب, جبد بيّا)

Mais dieu pardonne à Soulef !

( لكن عفى الله عمّا سلف)

Jamais, Je ne tiens le but de personne

( عمري ما نشد البونطو بحتى حد)

Et puis santé sur lui ! il est monté renard sur moi !

(و زيد صحة ليه ...طلع ذيب عليا)

Mainetant,toutes façons, celui qui est derrière est mort !

(توة, على كل حال, الي فات مات)

Il faut être une seule viande !

(يلزم نكونو لحمة وحدة)

Il faut mettre la main sur l’autre !

(يلزم نحطو اليد في اليد)

Et le balaie du pays est sur tout !

(و مصلحة البلاد فوق كل شي)

C’est pour ça, je demande l’amour entre lui et moi

(و لذا نطالب بالمصالحة بيني و بينو)

L’amour entre tous le monde

(المصالحة بين الناس الكل)

S’il vous plait, on sort dans la rue et on baise tout le monde

( بالله نخرجو الكل في الشارع نبوسو بعضنا)

Chacun doit baiser ses frères, chacun doit baiser ses sœurs

( كل واحد يلزمو يبوس اخوانو و كل واحد يلزمو يبوس اخواته)

Et tous on doit baiser nos grands-parents qui nous ont appris à faire l’amour

(و كلنا يلزم نبوسو جدودنا الي علمونا نحبو)

Tout le monde doit baiser tout le monde et pas seulement a Normalland

(الناس الكل يلزم تبوس بعضها و مش كان في نرمالاند)

Les iraniens doivent baiser les américains et les américains doivent baiser les iraniens

( الايرانيين يلزم يبوسو الامريكان و الامريكان يلزم يبوسو الايرانيين)

Bush doit baiser Ben laden et Ben laden doit baiser bush

( بوش يلزمو يبوس بن لادن و بن لادن يلزم يبوس بوش)

Si tout le monde baise tout le monde il n y a pas de guère

(كان الناس الكل تبوس بعضها توفى الحروب)

Et moi le premier, je vais baiser Chanfara !

(و انا الاول, باش نبوس الشنفرة)

Et j’espère que toujours est le aiid de l’amour .

(و انشاله كل يوم يولي عيد للحب)

Et chaque année bonne année

(و كل عام و انتوما حيين بخير)

Et bonjour !

(و السلام)

خبر محصووور : الشنفرة يندد بأي محاولة اجتياح برانية

بينما كان كل العالم في انتظار خطاب محافظ نورمالاند, قام الرئيس الحالي للبلاد النرمالاندية , الشنفرة, قام بخطاب هام ردا على أخبار الاجتياح المحتمل من طرف بلدان الحلالف و هي قوات تضم جيشا من الولايات المشنرمالية الأمريكية و جيش من مجموعة الأنحلال الأوروبي. و يقول في خطابه ما يلي :


أيها النرماليون، أيتها النرماليات،

يا أحرار نورمال لاند و يا أبطال أمتنا المش النورمال، كثرت في الآونة الأخيرة الأحاديث و الأقاويل الزايدة و الخارجة عالموضوع. و إذ إننا اليوم نعلن بكل فخر و إعتزاز أن شعبنا، الذي صنع و لا يزال ملاحمة بطولية يشهد بها العدو قبل الصديق، لن يسكت على التدخل السافر و العافن في أموره الداخلية و الباطنية و لذلك قررنا نحن رئيس الجمهورية وضع جيشنا الفوضوي الوطني في حالة إستنفار و أننا بمعونة الله ماضون في برنامجنا للحامض المنوي للطاقة السلمية و أن أية ضغوط لا تثنينا على المضي قدما في خدمة شعبنا و أمتنا الخالدة. ونحن نحذر أولائك الأزلام و العلوج من مغبة إستسهال شعبنا و قدراتنا و قد أعذر من أنذر.

كما قررنا لمصلحة شعبنا و أمتنا تأميم شركات الكرواسون لتصبح شركات نورمالية بحتة و بالتالي إلغاء كل العقود المبرمة مع الشركات الأجنبية و خاصة شركات الولايات المشنورمالية الأمريكية و مجموعة الانحلال الأوروبي.

نطلب من كل أشقائنا و اصدقائنا أن يكون لجانبنا في هذه الظروف كما إعتدنا منهم دائما.

عاشت نورمال لاند حرة أبية.

عاش نضال شعبنا من أجل الحرية و المساوات الجنسية.

الموت للعملاء و الخونة

خبر اكسبراس : أمريكا تستعد لأجتياح نورمالاند

بعد أعلان ولائه لمحافظ نرمالاند, شوهد وزير الدفاع و خطة التسلل سكايدنسر في القصر الرئاسي صحبة الشنفرة الحاكم الجديد لنورمالاند.هذا ما أحدث بلبلة بين أنصار المحافظ و أنصار الشنفرة ! الى أي فرقة ينتمي سكايدنسر ؟ لاسيما و قد صرّح الشنفرة أخيرا أن سكايدنسر هو ساعده الأيمن. هل هي خدعة من طرف و زير خطة التسلل ليجعل الكل في موقع التسلل ثم يغني أغنيته المفضّلة "وقع...وقع...وقع في الفخ ! كاشي كاشو ..كاشي كاشو كاش كاش كاش كاش كاميرا كاشي"

في نفس الوقت تدخلت قطوسة مفتية البلاد و العباد في أمور الحب و الللامووور متّخذتا قرارات صارمة منها تجميد كل العلاقات العاطفية الجديدة في نرمالاند, تصعيد الضرائب البوسية بعشر أضعاف ما هي عليه و كذلك شحن العزائم و اتخاذ تمرينات لتقوية الشحنة الجنسية لدى النرماليين و النرماليات. ثم دعت مفتية الجمهورية في الأمور العاطفية , دعت كل من المحافظ و الشنفرة لحب بعضهم البعض أو –إن لم يستطيعا- حب نساء بعضهما في إطار التبادل الثقافي.

من جهة أخرى, أفادنا مراسلنا التينوكس أن مسؤولا هاما من وزارة البرانية في الولايات المشنرمالية الأمريكية قد أعلن أن مبعوثا خاصا للمحافظ المخلوع التقى به ظهر اليوم وشرح له الوضع الموش نورمال في نورمالند بعد الانقلاب.

و قد صرّح المتحدث باسم وزارة البرانية الأمريكية في حوار خاطف قائلا أن بلاده تترقب بكل حذر تطورات الأوضاع و استعدادا لكل طارئ قامت ببعث حاملة طائرات الى البحر الابيض المتنرمل, قرب الحدود النرمالاندية. و هو لا يستبعد تدخلا من قواة بلاده و قواة حليفة أخرى لجعل الأمن يستتب و المحافظة على الثروات الطبيعية النرمالاندية من الأتلاف.

نذّكركم أن نرمالاند تعتبر أكبر مصدر و ناتج للكرواسون. هذا ما جعل عدة مواطنين نرماليين ينددون بفكرة اجتياح الحدود النرمالية من طرف جيوش برّانية موجودون في الظاهر لحماية نرمالاند لكن في الحقيقة هم موجودون لنهب خيرات البلاد الكرواسونية خاصة, على حد تعبير هؤولاء.

من ناحية أخرى أدلى مراسلنا "سيد الخير" بخبر مفاده أن كل من الولايات المشنرمالية الأمريكية ومجموعة الأنحلال الأوروبي يدعمان محافظ نرمالاند الذي كان يحافظ على مصالح هاته البلدان. أما بلاد الشنوة, بلاد الهندي, مجموعة البلدان الشركة سابقا و أيران فكلهم يدعمون الشنفرة في حين أن دول الخليج العربي و كل الدول ذات حكم ملكي يدعمون أمير نورمالاند. هذا ما يجعل كل القوى النرمالية متقاربة بما أنها عندها على شكون تتّكى.

ينتظر , حسب مصادر سريّة, أدلاء المحافظ بخطاب موش نورمال دي تو و ذلك للتعليق على الوضع الحالي النرمالاندي و الوقوف أمام شائعات مرضه و مقتله. و نشير أن من أكثر الوزارات النرمالاندية نشاطا منذ الانقلاب هي وزارة الإشاعات و النكت السياسية بقيادة عبدو. و آخر الشائعات عن المتحدث باسم الوزارة تقول : أعلنت أجهزة لَمْن لجمهورية نرمالاند أنه تم رصد تحرك مجموعة من جيوش الجراد باتجاه حدودنا الجنوب شرقية وقد حصل اشتباك معهم باستعمال ريح صرصر أدى الى مقتلهم.

هذا كل ما لدينا في الوقت الحالي, ملتقانا قريب .أنشاء الله. في أمان الله.

lundi, février 12, 2007

خبر مزروب شوية : الشنفرة يعلن مسؤوليته عن الأنقلاب في نرمالاند و المحافظ على قيد الحياة

بعد انتظار دام ساعات عديدة, وقع أخيرا تبني العملية الانقلابية في نرمالاند من طرف الشنفرة – صاحب الوزارات و المهمّات العدة و الرجل الأقوى في نرمالاند حاليا- في بيان أصدره مؤخرا مؤكدا ضمنه أن الحكم في أعلى السلطة يعود له بصفته نائب رئيس نرمالاند.

ردّا على كل هته الأحداث, عبّر أمير نرمالاند الذي كان و لازال يطالب بمقاليد الحكم منذ موت أبيه –ملك نورمالاند-, عبّر عن ارتياحه لسقوط حكم عمه, محافظ نرمالاند, الذي وصفه ب "المستبد الدموي".

و قد مضى سمو الأمير من منفاه في أوروبا في المطالبة بعودة النظام الملكي إلى الأراضي النرمالاندية مشيرا الى كل أنصاره في البلاد أن الفرج قريب و عودته باتت حتمية و قريبة الآجال. و قد شكر هذا الأخير رجال نرمالاند الذين قاموا بالعملية الانقلابية واصفا إياهم بالأبرار, مطالبا إياهم بتسليمه مقاليد الحكم الذي –حسب تعبيره- يعتبر حقه المشروع.

من جهة أخرى, أكد سكايدنسر , وزير الدفاع و خطة التسلل, أكّد ولاءه لمحافظ نورمالاند مطمئنا أنصار الرئيس المخلوع أنه في صحة جيدة متعهّدا بحمايته مهما كان الثمن, على حدّ تعبيره. و قد طالب سيادة الوزير أهالي نرمالاند بالمقاومة و بعدم الأعتراف بأي حكومة جديدة لم تعيّن من طرف محافظ نرمالاند.

أكد مراسلنا ألتينوكس عن قناة "صبخة-تيفي", أكّد أن المحافظ لم يغادر حدود الوطن وهو يحيّي كل مناصريه من مخبأه . و قد صرّح المحافظ لمراسلنا في مخبئه هذه الجمل التالية : " يريدوني خاضعا أو عميلا أقول لهم ... دوييو,دوييو, دوييييو ...نتلاقوا في الروتور"

و قد انعقدت ليلة أمس ندوة استعجالية لمجلس أمن منظمة الأمم المتفرّقة و ذلك في واشنطن. حضر هذه المناقشات مراسلنا في الولايات المشنرمالية الأمريكية سمسوم الذي أعلمنا أنه وبعد مفاوضات طويلة, أجمع كل الحاضرين على أن الجوّ في نورمانلاند موووووش نرمال دي-تو ! لكن قبل التّصويت أخرجت الولايات المشنرمالية الأمركيّة ورقة الفيتو. مما يعني انه يفضل الحال علي ما هو عليه إلي ما يأتي ما يخالف ذلك. و قد أدلى محافظ نرمالاند من مخبئه تعليقا على هته الندوة قائلا " الفم الحارك..."

أما المجلس الوزاري المخلوع و كل السياسيين النرمارماليين فلازالوا في صمت مريب. فبستثناء سكايدنسر وزير الدفاع و خطة التسلل الذي أبدى ولاءه لمحافظ نرمالاند مازال باقي السياسيين لم يدلوا بموقفهم إزاء الوضع السياسي الحالي.

و في انتظار توضيحات جديدة من مراسلينا في العالم أجمع و في كل شبر من البلاد النرمالاندية ( حتى في الزناقي العربي) نستودعكم الله.

dimanche, février 11, 2007

خبر عاجل: انقلاب في نرمالاند

تم الأعلان عن مصدر موثوق و سرّي , فجر هذا اليوم , عن حدوث انقلاب في نورمالاند. و يعتبر هذا الانقلاب تتويجا للأزمة السياسية الحادة و السائدة في البلاد النرمالاندية منذ أيام.

و قد تضاربت الأنباء عن مصير محافظ نرمالاند. فبينما يؤكد البعض عن مقتله, يجزم اخرون عن احتجازه و ينفي اخرون كل ذلك مؤكدين سلامته و هروبه الى بلد منحه اللجوء السياسي.

و بفعل شحّ الأخبار, مضت كل زمرة من المحللين السياسيين في افتراضات سياسية عدة. فبينما تصوّر البعض أن هذا الانقلاب من فعل المجلس الوزاري المخلوع الذي يعتقد أنه خلع لكشف عملية انقلاب, ذهب البعض الاخر الى فرضية انقلاب من المجلس الوزاري الحالي, مستدلين على ذلك باحتكار بعض الوزراء عدة وظائف وزارية في وزارات ذات أهمية كبرى (كالشنفرة الرجل الوزاري الأقوى في التركيبة الوزارية الحديثة). و تعتقد ثلة أخرى من المحللين السياسيين أن هذا الانقلاب هو من فعل أبن أخ المحافظ الذي كان و لازال يطالب بعدم شرعية الحكم برئاسة عمه و يطالب بحقه المشروع بالخلافة . و نذكركم أن المحافظ لنورمالاند قد استحوذ على الحكم بعد وفاة أخيه مبررا ذلك بصغر سن ابن أخيه و قلة تجربته السياسية.

من جهة أخرى, جاء هذا الأنقلاب بعد ساعات من تعييت سكايدنسر وزيرا للدفاع و لخطة التسلل و لرقصة الحرباء و تعيين عبدو وزيرا للأشاعات و النكت السياسية. و قد يكون هذان التعيينان سببا مباشرا للأنقلاب لاسيما لأهمية الوزارتين من الناحية الأمنية.

و سيتم تبيين كل الملابسات إن شاء الله في نشرات لاحقة.

vendredi, février 09, 2007

خبر عاجل : تحويرات وزارية بالجملة في نرمالاند

تم الإعلان مساء اليوم نقلا عن المتحدث بأسم رئاسة نرمالاند انه وقع تحوير وزاري شامل على مختلف الوزارات.

و رغم انه لم يتم التصريح عن تفاصيل التحويرات و أسبابها, تم الإعلان في مرحلة أولى عن دخول ثلاث شخصيات جديدة الحقل الوزاري و هم:

- شادي كوزير للصبيطارات و الجبابن

- ستوبور كوزير السياحة و الرحلات

- شنفرة كوزير للمالية, كوزير للبرانية و السلك التبنديري, كوزير للتعيم الواطي , كوزير قوات الفوضى و كنائب رئيس و ذلك خلفا للسادة 24فوبور,سكان!,وردة الشوك,سنوسي و أمونة

و تعتبر هذه التغيرات جزءا من تغييرات أخرى و هي الأولى من نوعها في تاريخ نورمالاند.

و يفسر جل المحللين السياسيين هذه التحويرات كردة فعل من أعلى سلطة البلاد على الوضع الصعب الذي تشهده البلاد النرملاندية و خاصة بعد ظهور خلافات عديدة بين الوزراء تمخّضت عن تصريحات غير مباشرة تهدد بالتمرّد.

و سيتم التصريح عن باقي التغييرات ما إن نتمكن من الحصول عن توضيحات و أخبار جديدة و ذلك في نشرة لاحقة.

jeudi, février 08, 2007

Le Paradis de l'enfance



Il regardait dans la poussière qui couvrait la salle; impressionné par ces petites particules toutes blanches qui volait librement. « Qu’est ce que j’aurais aimé voler ! » Il se disait avec son regard plein de contes de fées et de valeurs qu’on lui a inculqué dans cette école.

Il était fier de ce qu’il apprenait : que des valeurs nobles et tellement fraîches dans sa tête qu’il les savourait avec un plaisir démesuré comme il savourait cette belle odeur de colle qui accompagnait si merveilleusement ses particules dansant au rythme des mélodies qui se faufilaient de la classe d’à coté et qui chantaient le printemps et l’amour pour les parents !

« Maman ! » Il se disait, « qu’est ce que j’aime maman » . Il était heureux juste au souvenir de sa mère qu’il adorait à un tel degré qu’il ne pouvait pas le lui montrer. Ni les fleurs qu’il lui cueillait du jardin ni les dessins qu’il passait des heures à faire pour elle ne suffisaient pour montrer tout ce qu’il éprouvait pour elle.

« ejjenatou tahta akdami il oumahati ! » C’est ce que son instituer leur disait … Ca voulais dire que le paradis se trouve sous les pieds des mères. Depuis ce jour là il prenait soin de marcher sur les pas de sa mère tout en observant tantôt ses sublimes pieds tantôt ses marches dans le sol en se disant « alors est ce cela le paradis ? »

C’est vrai qu’il trouvait ses marques dans le sol vraiment magiques. Et puis, en sentant la belle odeur de sa mère qu’il pouvait distinguer de toute autre odeur associée à sa grâce quand elle marchait, il comprenait parfaitement toute la vérité de la citation que son maître leur répétait : c’est bel et bien le paradis !

« Papa ! » Il l’aimait aussi, mais avec lui c’est toute une autre relation. C ‘était évident qu’il était plus attaché à sa mère qu’a son père mais c’était aussi évident de ne pas le dire quand des adultes lui posait la question piége « qui préfères-tu ? Ta mère ou ton père ? » . Il se contentait avec un sourire timide de dire « je les aime tous les deux ! » Car à l’école on leur a appris le respect et l’amour des parents et on n’a jamais distingué ! Alors pourquoi le ferait t-il lui ?

En fait s’il était si formel dans son verdict c’est qu’il a jugé le sens inverse de la relation car sa mère le chouchoutait et le prenait des fois dans ses bras, chose que son père ne faisait jamais !

C’est ainsi qu’il commença à prendre des conclusions sur le fait d’être un homme : il faillait ne pas montrer ses sentiments, être un peu dur et même crier de temps en temps !

Du coup, il ne pouvait plus s’aventurer devant les autres à se coller à sa mère ou mettre sa tête sur ses jambes la laissant le soin de lui caresser ses cheveux, il attendait avec impatience les moments de solitudes familiales ; loin des cousins et oncles qui pouvaient le taquiner sur cet acte tout en le désignant du doigt et en disant « ya dalloul ! » Qui signifie : « tu es un enfant trop gâté ! » Ce qui était une grave accusation dans son entourage.

C’est pourquoi il fallait qu’il cherche d’autres moyens pour compenser ses moments d’intimité qui lui ont été volé à son jeune âge.

Toutes ses roses qu’il cueillait avec grand soin et tous ses dessins qu’il faisait, valait rarement un câlin de sa maman. Elle se contenait de lui lancer un sourire reconnaissant qui a ses yeux était une belle récompense mais pas aussi belle que quand elle le prenait dans ses bras son nez contre le parfum de sa nuque charnelle, son cœur battant contre le sien … dans ses moments là, il se demandait si son maître vénéré n’était pas trompé sur la notion de paradis !

Se penchant sur la question « comment avoir des câlins ? » Il remarqua qu’à chaque bonne note qu’il ramenait à la maison c’était non seulement le sourire mais aussi ce moment paradisiaque qu’il guettait.

Depuis, il n’apprend plus parce qu’il aime apprendre des valeurs et des notions aussi nouvelles qu’intéressantes pour son esprit encore quasi-vierge mais plutôt pour ramener la note magique qui lui donnera tout l’amour qu’il recherche !

Un rire étouffé d’un de ses camarades l’arracha de ses rêves, il regarda l’instituteur qui était assis sur son bureau en train d’écrire avec son fameux stylo rouge.

Il ne comprenait toujours pas pourquoi tous les instituteurs choisissait cette couleur et pas une autre. Quelques copains disaient que c’était parce que les stylos des instituteurs étaient spéciaux car ils étaient conçus avec le sang des mauvais élèves qui ont été frappé sur les mains avec de si douloureuses branches d’olives que leurs mains étaient pleines de sang. Ce même sang a été, par la suite, récupéré pour la fabrication de ces stylos !

Evidement, il ne croyait pas a cette explication car selon lui les instituteurs étaient à quelques exceptions prés- des gens très gentils et qu’il aimait énormément et respectait infiniment.

Tout à fait à gauche, il observait Mehdi qui parlait à son voisin et dissimulait un rire étouffé ce qui a valu un regard de l’instituteur pour faire taire tous ceux qui chuchotaient !

Qu’est ce qu’il haïssait ce Mehdi ! Lui, il n’aurait jamais osé rire comme ça en classe.

« En plus, je participe beaucoup plus que lui …je ne comprends pas comment il peut être le premier de la classe ! »

Dans d’autres circonstances, il aurait été son ami car il le trouvait très drôle, et puis tout comme lui, il aime les avions et veux être pilote de chasse quand il sera grand.

Ce qu’il haïssait c’est ce qu’il représente : à cause de ce Mehdi il a tant vécu de chagrins et a tant été dépourvu de moments de tendresse.

Au début, il se souvient que tout alla bien, il ramenait les belles notes qui entraînaient des beaux compliments, même son père en était fier et à court de le prendre dans ses bras comme faisait sa mère, il l’emmenait avec lui au souk et lui achetait du chocolat tout en ajoutant « ya wildi ! » Qui signifiait « mon fils ! » C’était la tendresse maximale que pouvait montrer son père.

Mais tout se bouscula quand il tomba dans la même classe que Mehdi.

- J’ai eu un 9/10 en orthographe !

- C’est bien mon fils … c’était la meilleure note ?

- Non, Mehdi a eu 9.5/10 !

- Comment ? Et tu es fier de toi-même ?

- Le maître m’a écrit dans ma feuille : « bien ! »

- Et pourquoi ce n’est pas toi qui as eu 9.5 ?

- ….

- ALLEZ HORS DE MA VUE …INCAPABLE !

Il haïssait quand son père criait … ça lui faisait peur : à chaque cri, il tremblait de ses pieds à sa tête et puis se sentait coupable de ne pas être le meilleur et donc d’être banni, exclu du paradis comme il le concevait et ne pouvait donc plus se laisser à son monde imaginaire et à ses jouets ni a ses rires insensés et a ses méditations enfantines ni moins a ses moments de bonheur en symbiose avec ses arbres qu’il grimpait ses chats qu’il caressait et ses copains qu’il accompagnait.

Plus le temps pour tout ça, il doit être le meilleur pour plaire à son père et surtout pour être cajolé par sa mère. Il ne faisait que faire et refaire des exercices dans toutes les matières rêvant du bel odorat qu’il découvrira sur sa mère quand ses efforts seront récompensés … sa mère qui est paradoxalement a quelques mètres de lui !

Le maître commençait à distribuer les carnets de fin d’année et un frisson bizarre le traversa. Il commença à trembler comme quand son père lui criait dessus. Un souvenir amusant lui fit surface : c’était quand son père a été grippé et a perdu la voix. Il lui criait dessus ce jour là mais comme sa voix n’était plus forte, ça ne lui faisait plus peur … tout au contraire, ça l’amusait comparant la voix de son père a un pouvoir magique qu’il aurait perdu !

Jettent un coup d’œil a Mehdi, il n’a pas pu comprendre sa sérénité absolue ! As t-il un père avec une voie cassée ? Il ne pouvait pas en être sur !

Son tour pour avoir son carnet s’approchant, il commençait à rêver de sa mère et un souvenir le transperça : C’était l’année dernière, il rentrait de l’école, sa mère était assise dans la cuisine les jambes nues et à travers ses cuisses il voyait un seau avec une odeur de détergeant, entre ses mains il apercevait son maillot préféré de sport qu’il avait porté la veille …elle fredonnait une chanson qui disait « quand reviendra mon fils .. » Elle a levé ses yeux vers lui et lui a sourit et sans l’interroger sur ses notes elle lui a ouvert les bras et il a couru comme un assoiffé pour se coller contre elle et l’a serré avec toute sa force.

- Nizar !

- Oui Monsieur …

- Tu as une moyenne de 15.56 je te félicite continue !

Il était rassuré par les compliments de son instituteur mais il ne pouvait s’empêcher de lui demander naïvement :

- Monsieur … est ce que je suis premier de la classe ?

- Non .. Tu es le deuxième …Mehdi tu as eu 15.60 de moyenne c’est très bien .. Continue !

Pour le consoler, le maître lui a annoncé, tout en lui caressant les cheveux, pour lui faire sécher ses larmes qui coulaient si abondement que lui-même avait les larmes aux yeux :

- mais Nizar … c’est presque la même chose …

- Oui pour vous … pas pour ma famille … je n’irais jamais au paradis !

Ne comprenant pas sa dernière remarque l’instituteur s’est éclipsé et a laissé Nizar a ses pleurs tout en ayant un pincement de cœur pour lui.

Voilà qu’il se retrouve seul dans la classe. Il a beau essayé, mais il n’a pas pu interrompre ses larmes … il a prit son carnet et marcha dans la rue lentement car il n’avait aucunement envie de rentrer chez lui !

samedi, février 03, 2007

مداولات مجلس الزنوس ...القهاوي و الرافل

قرر المجلس الوزاري الاجتماع تحت سامي و أشراف, لكن بما أن سامي و أشراف سمنو ياسر ورزانو ياسر قرر المجلس الاجتماع تحت الندوة ...و الا ..ستغفر الله ...في ندوة ...تي الحاصيلو بالفلاّقي تلموا الوزرة الكل و بداو يتناقشوا ...ستغفر الله ..نقصد بداو ... يت..ناقشوا ! ايه نعم ... بداو يتناقشوا بالضبط !

و رغم غياب أمونة وزيرة التجميل و التسوق لمهمة تسوقية عاجلة ( اشتراء 100 قلوب لكل وزير), كان النقاش حامي الوطيس (بالله ركزوا معايا على كلمة وطيس الي عندي برشة نحب نبلاسيها و ما ستعملتهاش من الثالثة ابتدائي). حيث أن (هذيا تعلمتها في الرابعة) الحوار كان اتجاهي-معاكسي (نعت جديد يعود أصله لبرنامج الكلو عرك في قناة الجزيرة) خاصة بين سنوسي-وزيرة قوات الفوضى- ومشاكس- وزير العرك و المشاكل- الى أن تدخلت أركيا -وزيرة القهاوي و الحكايات الفارغة- لطرح مشكل الاكتظاظ في القهاوي مما أجبر الوزراء الكل على عصران مخهم لإيجاد حل ! و كل واحد بدى يجبد لروحوا :

- وردة الشوك –وزيرة التعليم الواطي- اقترحت إجبار أحباء الكابوسان على.. كبسان رواحهم في القراية ...و إجبارهم على دروس ليلية إلى جانب الدروس الصباحية...الحاصيلو دروس كلديمية (يعني كل ديما)

- عزمون –وزيرة الدّالة و البالة- اقترحت بناء قهاوي جدد و بين القهوة و القهوة ديراكت

- سكان –وزير البرانية- اقترح بعث شبابنا من المولعين بالولعة و الجبّاد الى الخارج في اطار تربصات في التمرويح

- 24فوبور –وزيرة المالية- اقترحت تفعيل استراتجية "جبّاد لكل العباد" و الي تتمثل في اشتراء شيشة لكل مواطن باش يشيّش في داروا و المعسل –بطبيعة الحال- يجي مع الشهريات ...يعني كل 5 شهور !

- حسام –وزير الألعاب- أكد انه ما يفيد فيها كان ستراتجية "الشعب يحب اللعب" من خلال تنظيم بطولات وطنية في الغميضة و الشدة...و العبة عالشرب ...و هكا الناس الكل تشرب في وسط اللعبة و كيما يقولوا ...."لعّب الناس وهم يشربون"

- الاقتراح الأخير هو إلي نال إعجاب و استحسان الناس الكل و هو اقتراح عفوي جاء من عند سمسوم –وزير السوق السوداء- الي حب يبيع كميّة من الرّفالات(بريزرفاتيف) تعدات صلوحيتهم لزملائوا ...هذا ما ذكّر الناس الكل في تقنية قديمة لتفادي الاكتظاظ في القهاوي ...و اسمها...الرافل ... المر –وزير الدوسيات الراقدة- بربش في دوسياتوا و رجّع فن الرافل حي يرزق ...و الي عندوا بوق و الا عندوا بافل يعيّط ويقول راهوا رجع الرافل !

اذا بعد هالاجتماع الوزاري ...يعود القرار النهائي ليكم أنتوما - أعضاء مجلس الزنوس- لقبول مشروع القرار و إلا رفضه و السلام !